وزان بريس
أعلن معهد الإمام مالك للتعليم العتيق بمقريصات، التابع لمركز مقريصات بإقليم وزان، عن فتح باب التسجيل للموسم الدراسي 2025/2026، وذلك ابتداءً من يوم 2 ماي 2025 إلى غاية 10 يوليوز من السنة نفسها.
وأكدت إدارة المعهد، في إعلان عمّمته على وسائل التواصل، أن التسجيل مفتوح أمام كافة الراغبين في متابعة دراستهم بالتعليم العتيق، شريطة توفير الوثائق المطلوبة التي تشمل: 8 صور فوتوغرافية حديثة، نسختين من عقد الازدياد، 4 نسخ من البطاقة الوطنية للمرشح أو ولي أمره مصادق عليها، بالإضافة إلى شهادة الانتقال من المؤسسة السابقة مصادق عليها، مع التزام يسحب من إدارة المعهد.
وأشار الإعلان إلى أن التسجيل يتم إما من خلال زيارة مباشرة للمعهد أو عبر الاتصال بالأرقام الهاتفية المتوفرة لتقديم المزيد من المعلومات.
ومن بين المزايا التي يقدمها معهد الإمام مالك للتلاميذ والطلبة الجدد، توفير القسم الداخلي بالمجان، إلى جانب الإعفاء من مصاريف التسجيل والتأمين، فضلاً عن الاستفادة من منح دراسية لفائدة المستحقين.
يُذكر أن المعهد يعد من المؤسسات الرائدة في مجال التعليم العتيق، حيث يعمل على ترسيخ القيم الدينية والتربوية وتعزيز الهوية الثقافية في صفوف الناشئة.
اً صحفياً مستنداً إلى مضمون الإعلان الموجود في الصورة:
أعلن معهد الإمام مالك للتعليم العتيق بمقريصات، التابع لمركز مقريصات بإقليم وزان، عن فتح باب التسجيل للموسم الدراسي 2025/2026، وذلك ابتداءً من يوم 2 ماي 2025 إلى غاية 10 يوليوز من السنة نفسها.
وأكدت إدارة المعهد، في إعلان عمّمته على وسائل التواصل، أن التسجيل مفتوح أمام كافة الراغبين في متابعة دراستهم بالتعليم العتيق، شريطة توفير الوثائق المطلوبة التي تشمل: 8 صور فوتوغرافية حديثة، نسختين من عقد الازدياد، 4 نسخ من البطاقة الوطنية للمرشح أو ولي أمره مصادق عليها، بالإضافة إلى شهادة الانتقال من المؤسسة السابقة مصادق عليها، مع التزام يسحب من إدارة المعهد.
وأشار الإعلان إلى أن التسجيل يتم إما من خلال زيارة مباشرة للمعهد أو عبر الاتصال بالأرقام الهاتفية المتوفرة لتقديم المزيد من المعلومات.
ومن بين المزايا التي يقدمها معهد الإمام مالك للتلاميذ والطلبة الجدد، توفير القسم الداخلي بالمجان، إلى جانب الإعفاء من مصاريف التسجيل والتأمين، فضلاً عن الاستفادة من منح دراسية لفائدة المستحقين.
يُذكر أن المعهد يعد من المؤسسات الرائدة في مجال التعليم العتيق، حيث يعمل على ترسيخ القيم الدينية والتربوية وتعزيز الهوية الثقافية في صفوف الناشئة.
هل تود إضافة رأي أو تحليل حول دور هذه المؤسسات في المنظومة التعليمية المغربية؟